المصيبة إني ما ادري إشلون أعاملها
انا مقدر أواجهها ولا اقدر أجافيها
ولا ادري صدق أهواها ا واني بس أجاملها
انا اكرها ولا اكرها وأبيها بس ما أبيها
إلى من غابت أتمنى ولو في الحلم أقابلها
ولهفة جمرة أشواقي ثواني الوصل تطفيها
تقول اشتقت ليدينك ونفس الشيء أبادلها
ولا من شفتها تبرد يديني داخل يديها
أقاطعها واقضي الليل اقلب في رسا يلها
وأهيم بكل شيء منها وأنا اكره كل شيء فيها
تسولف لي عن الفرقى وأنا أتعمد تجاهلها
واسولف ليلة الفرقى لصورتها وأناجيها
إلا جيت اطلب ظلال تلقتني قوا يلها
وإلا قلت الفجر وينه تطاولني لياليها
أحس بلذة النظرة لعينيها وأغافلها
أخاف تشوف في عيني انا وش كثر مغليها
أسوي كل ما يمكن من اجل إني ازعلها
وأطوع مستحيل الكون لأجل إني أراضيها
أخاف عنادها الصامد وأخاف أكثر تساهلها
وأخاف وضوح حاضرها وأخاف غموض ماضيها
محال اقبل تكبرها ولا أرضى عن تنازلها
ولا ادري وش أبي منها غلاها أو تغليها
يعذبني غلاها لي ويدهشني تحملها
أموت انا واعرف أيامي معاها ايش تاليها
فوزي ا
لسعدانا مقدر أواجهها ولا اقدر أجافيها
ولا ادري صدق أهواها ا واني بس أجاملها
انا اكرها ولا اكرها وأبيها بس ما أبيها
إلى من غابت أتمنى ولو في الحلم أقابلها
ولهفة جمرة أشواقي ثواني الوصل تطفيها
تقول اشتقت ليدينك ونفس الشيء أبادلها
ولا من شفتها تبرد يديني داخل يديها
أقاطعها واقضي الليل اقلب في رسا يلها
وأهيم بكل شيء منها وأنا اكره كل شيء فيها
تسولف لي عن الفرقى وأنا أتعمد تجاهلها
واسولف ليلة الفرقى لصورتها وأناجيها
إلا جيت اطلب ظلال تلقتني قوا يلها
وإلا قلت الفجر وينه تطاولني لياليها
أحس بلذة النظرة لعينيها وأغافلها
أخاف تشوف في عيني انا وش كثر مغليها
أسوي كل ما يمكن من اجل إني ازعلها
وأطوع مستحيل الكون لأجل إني أراضيها
أخاف عنادها الصامد وأخاف أكثر تساهلها
وأخاف وضوح حاضرها وأخاف غموض ماضيها
محال اقبل تكبرها ولا أرضى عن تنازلها
ولا ادري وش أبي منها غلاها أو تغليها
يعذبني غلاها لي ويدهشني تحملها
أموت انا واعرف أيامي معاها ايش تاليها
فوزي ا