فى البداية أنا لست متخصصا في اللغة العربية و لكنى أعشق اللغة و علومها و القران و السنة المطهرة لذلك أكتب هذا المقال0
يراودني كثيرا هذا السؤال " كيف يمكننا الارتقاء بتعليم اللغة العربية في مدارسنا؟"
حيث زاد طغيان اللغة الانجليزية حتى أن الكثيرين من التلاميذ باتوا لا يحسنون لغتهم الأم
و التي هي خير اللغات و التي أنزل الله بها خير الكتب علي خير الرسل
و لذا أشعر بالحزن و الألم على حال اللغة العربية و من ثم على كيان الأمة كلها فكيان الأمة و بقاءها فيما أرى مرتبط باللغة العربية و بالقراّن الذي لا يكاد طلابنا يحفظون منه شيئا
و قد قرأت في مقدمة ابن خلدون أن هارون الرشيد قال لمعلم ابنه " حفظه القراّن و روّه من أشعار العرب 00 الى اّخر ما جاء في المقدمة "إذا فقد كان الرشيد يشعر بأن كيان الأمة و بقاءها مرتبط أشد ارتباط باللغة و بالقراّن "فاللغة العربية خير اللغات و القراّن خير الكتب"
إذا فواجب علينا أن نعلم أبناءنا العربية الصحيحة و القراّن و بالطبع كذلك السنة الشريفة قبل أن نعلمه اللغات الاجنبية حتى لا نصير أنصاف عرب و أنصاف فرنجة بل يجب أن نكون عربا مسلمين لنا كياننا المستقل
و لكن كيف لنا هذا في هذا العصر و العولمة تزيد خطرا يوما بعد يوم ؟!!!
علينا أن نعيد النظر في مناهجنا التعليمية و في طرق التدريس و في أسلوب التعاطي مع متغيرات العصر فبدلا من الاستسلام لرياح العولمة لابد من الثبات علي ديننا و تراثنا يجب أن نكون مثل النخلة - أو ليست النخلة عربية !!؟ - ننحني للريح لكن دون أن ننكسر !
في النهاية أدعو المتخصصين للبدء في انقاذ اللغة العربية بل و انقاذ الأمة بأسرها
و على القائمين على أمورنا أن يكونوا مخلصين لله و لدينهم
دمتم في رعاية الله
يراودني كثيرا هذا السؤال " كيف يمكننا الارتقاء بتعليم اللغة العربية في مدارسنا؟"
حيث زاد طغيان اللغة الانجليزية حتى أن الكثيرين من التلاميذ باتوا لا يحسنون لغتهم الأم
و التي هي خير اللغات و التي أنزل الله بها خير الكتب علي خير الرسل
و لذا أشعر بالحزن و الألم على حال اللغة العربية و من ثم على كيان الأمة كلها فكيان الأمة و بقاءها فيما أرى مرتبط باللغة العربية و بالقراّن الذي لا يكاد طلابنا يحفظون منه شيئا
و قد قرأت في مقدمة ابن خلدون أن هارون الرشيد قال لمعلم ابنه " حفظه القراّن و روّه من أشعار العرب 00 الى اّخر ما جاء في المقدمة "إذا فقد كان الرشيد يشعر بأن كيان الأمة و بقاءها مرتبط أشد ارتباط باللغة و بالقراّن "فاللغة العربية خير اللغات و القراّن خير الكتب"
إذا فواجب علينا أن نعلم أبناءنا العربية الصحيحة و القراّن و بالطبع كذلك السنة الشريفة قبل أن نعلمه اللغات الاجنبية حتى لا نصير أنصاف عرب و أنصاف فرنجة بل يجب أن نكون عربا مسلمين لنا كياننا المستقل
و لكن كيف لنا هذا في هذا العصر و العولمة تزيد خطرا يوما بعد يوم ؟!!!
علينا أن نعيد النظر في مناهجنا التعليمية و في طرق التدريس و في أسلوب التعاطي مع متغيرات العصر فبدلا من الاستسلام لرياح العولمة لابد من الثبات علي ديننا و تراثنا يجب أن نكون مثل النخلة - أو ليست النخلة عربية !!؟ - ننحني للريح لكن دون أن ننكسر !
في النهاية أدعو المتخصصين للبدء في انقاذ اللغة العربية بل و انقاذ الأمة بأسرها
و على القائمين على أمورنا أن يكونوا مخلصين لله و لدينهم
دمتم في رعاية الله