[b][size=24[center]]d]]يمثل شكل الجيل الجديد من الهواتف النقالة شكل الإنسان كما أنّ "وجوهها" ستنسخ الإنسان الذي يتكلم معه المستخدم.
وفقًا لصحيفة التلغراف، فقد اجتمع علماء من المعهد العالمي للبحث في الاتصالات السلكية واللاسلكية المتطورة ومن جامعة اوساكا بغية إنتاج هاتف نقال مستقبلي أطلقوا عليه اسم "إلفويد" Elfoid الذي يشبه إنساناً صغير الحجم بمكونات مبسطة لكي يتمكن الناس من النظر إليه على أنه ذكرًا أو أنثى، يافعاً أو كهلاً.
ويشار إلى أنّ الجهاز الخارجي الذي يشبه شكل الإنسان تكسوه مادة اليوريثان urethane المصممة لكي تحاكي بشرة الإنسان.
ويأمل العلماء جعل الجهاز يتحرك على مثال الشخص الذي يتكلم معه المستخدم. عندها يتم نسخ حركات العيون والشفاه وأقسامًا أخرى من الوجه من خلال استعمال مراقب في الهاتف ينقل تفاصيل تحركات الوجه إلى مشغّلات متناهية الصغر تستعمل لمحاكات أفعال الإنسان الآلي على الطرف الآخر من الهاتف. كما يأملون البدء من مقاربة الضغط على الزر التقليدية للتعويل على تقنية التعرّف على الصوت والصورة.
ويشار إلى أنّ التقنية الجديدة مصممة "للسماح للأفراد في مناطق بعيدة من التحدث بشكل يحسون فيه بوجود بعضهما بعضاً" من خلال الصوت والمظهر واللمس والحركة، بحسب ما جاء على لسان الباحثين علمًا أنّ العلماء يعملون الآن مع شركة NTT DoCoMo لتطوير المفهوم وجعله واقعاً.[/b][/cen[/size]ter[/b]]
وفقًا لصحيفة التلغراف، فقد اجتمع علماء من المعهد العالمي للبحث في الاتصالات السلكية واللاسلكية المتطورة ومن جامعة اوساكا بغية إنتاج هاتف نقال مستقبلي أطلقوا عليه اسم "إلفويد" Elfoid الذي يشبه إنساناً صغير الحجم بمكونات مبسطة لكي يتمكن الناس من النظر إليه على أنه ذكرًا أو أنثى، يافعاً أو كهلاً.
ويشار إلى أنّ الجهاز الخارجي الذي يشبه شكل الإنسان تكسوه مادة اليوريثان urethane المصممة لكي تحاكي بشرة الإنسان.
ويأمل العلماء جعل الجهاز يتحرك على مثال الشخص الذي يتكلم معه المستخدم. عندها يتم نسخ حركات العيون والشفاه وأقسامًا أخرى من الوجه من خلال استعمال مراقب في الهاتف ينقل تفاصيل تحركات الوجه إلى مشغّلات متناهية الصغر تستعمل لمحاكات أفعال الإنسان الآلي على الطرف الآخر من الهاتف. كما يأملون البدء من مقاربة الضغط على الزر التقليدية للتعويل على تقنية التعرّف على الصوت والصورة.
ويشار إلى أنّ التقنية الجديدة مصممة "للسماح للأفراد في مناطق بعيدة من التحدث بشكل يحسون فيه بوجود بعضهما بعضاً" من خلال الصوت والمظهر واللمس والحركة، بحسب ما جاء على لسان الباحثين علمًا أنّ العلماء يعملون الآن مع شركة NTT DoCoMo لتطوير المفهوم وجعله واقعاً.[/b][/cen[/size]ter[/b]]