شكواي ل(اللي) عليه الضيق وإفراجه
اللي إذا شاء..يرحمني ويرزقني
أما أنت يا أبو جبين عقد حجاجه
لا عاد تسأل "علامك ما أنت طايقني؟"
الناس كل على دربه ومنهاجه
وأنا عن الناس ما به شي يفرقني
ألا أني دايم أحب الصدق وأواجه
مخلوق..والله على ه(الوضع) خالقني
حتى رفيقي ضماد القلب وعلاجه
على كثر ما أتمسك فيه..صدقني
لو أدري أنه مرافقني على حاجة
ل(أمسّكه" حاجته..وأقول"فارقني"